بسم الله الرحمان الرحيم
قصة حقيقية
- سأنام ثم أقوم لأصلي في آخرِ الليل , أيقظيني في الثلث الأخير من الليل كي أصلي .
حكت زوجته أنه نام و ليس به مرض و لا بأس و لا تعب , و قالت زوجته :
- " جِأْتُ لكي أوقده , فإذ به لا يتحرك "
مات الرجل وكان آخر أعماله الصلاة , و في نيته قيام الليل . فيالها من حسن خاتمة
( فهنيئا له مات بين قيام و قيام )
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنا و إياكم حسن الخاتمة .
لا تنسونا من صالح دعائكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق