1 - بعض فوائد الثوم :
يعد القلب من أهم أعضاء الجسم والذي تتوقف عليه حياة الإنسان، لذلك فلا بد من الاهتمام به بشكل كبير وتناول الأغذية التي تحافظ على صحته، حيث يعد الثوم من النباتات الرئيسيّة المستخدمة في الحفاظ على صحة القلب من الأمراض المختلفة، وذلك لاحتوائه على فوائد كبيرة وعظيمة، ومن هذه الفوائد:
*ينظم الثوم عمل القلب، وذلك من خلال تنشيط إفراز الادينوسين.
*يحمي من الجلطات، ويمنع تكتل الصفائح الدمويّة.
* يقلل من معدل الكولسترول الضار.
* يحمي من ارتفاع ضغط الدم، ويمنع تصلب الشرايين؛ وذلك لأنّ الثوم يمنع من تراكم الترسّبات في الشرايين والتي تؤدي بدورها إلى سكتة دماغية أو نوبة قلبيّة.
* يقوي جهاز المناعة، وينقي الدم من البكتيريا والجراثيم.
*مكافحة الأمراض المعدية : استخدم الثّوم منذ قرون لعلاج الكثير من الأمراض المعدية التي تشمل العديد من أنواع البكتيريا والفيروسات والفطريات، وفي الأبحاث الحديثة وجد أنّ للثوم آثاراً فعّالةً في محاربة العديد من أنواع البكتيريا الموجبة والسالبة الجرام، حيث إنّ مادة الألليسين تقاوم إنزيمات البكتيريا، كما وجدت العديد من الدراسات آثاراً فعالةً للثوم في محاربة البروتوزوا، ولذلك تستخدم كعلاج لداء الجاريا الطفيلي الذي يصيب الجهاز الهضمي مسبباً العديد من الأعراض، كما وجد له دور فعّال في محاربة العديد من أنواع الفطريات.
لا توجد دراسات كافية لتأكيد أثر الثوم على الزكام ويبقى الدليل العلمي لأثر الثوم على الزكام غير واضح ويحتاج إلى المزيد من الأبحاث.
الوقاية والعلاج من السرطان: وجدت الأبحاث أنّ الثوم يحتوي على العديد من المركّبات المحاربة للسرطان، وخاصةً المواد المحضرة بالمستخلصات الزيتية مثل مادة (دياليل) التي لها دورٌ فعّال في مُحاربة خلايا سرطان الثدي، وتشمل الميكانيكيات التي تحارب بها المركبات المختلفة في الثوم الخلايا السرطانية تنشيط الإنزيمات التي تقوم بإبطال مفعول المواد المسرطنة، والتعارض مع تكوين الأحماض النووية (DNA) للخلايا السرطانية.
التخلص من الجذور الحرة التي تُسهم في تكوين الخلايا السرطانية، ومنع تكاثر ونمو الخلايا، وتعطيل نمو الأوعية الدموية في السرطان، وقد وجد أنّ معدّل نمو الخلايا السرطانية يقل باستخدام الثوم، كما استنتج المعهد الوطني الأمريكي أنّ الثوم هو أعلى المواد الغذائية احتواءً للمواد المحاربة للسرطان.
وفي التجارب الحيوانية، وجد أثر للثوم ومكوناته في منع تطور الخلايا السرطانية في الأورام المحفزة كيميائياً في كلّ من:
سرطان الكبد، وسرطان القولون، وسرطان البروستات، وسرطان المثانة، وسرطان الغدد اللبنية، وسرطان المريء، وسرطان الرئة، وسرطان الجلد، وسرطان المعدة، كما أنّ الثوم يرفع من قدرة جهاز المناعة على محاربة الخلايا السرطانية.
يعد القلب من أهم أعضاء الجسم والذي تتوقف عليه حياة الإنسان، لذلك فلا بد من الاهتمام به بشكل كبير وتناول الأغذية التي تحافظ على صحته، حيث يعد الثوم من النباتات الرئيسيّة المستخدمة في الحفاظ على صحة القلب من الأمراض المختلفة، وذلك لاحتوائه على فوائد كبيرة وعظيمة، ومن هذه الفوائد:
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgzWlr9e681mso0m9LS_pQQ5FBb5W4FDAhD86PHg2_oCQwnbWkZl8MQxD5JdtmKA6qcy7AQ9N0ZWRAUhVQuaZhtSzQugEr7pC7MrgXsLAhI4lnSY5WXKU4mbeoyGjnz36h5siN7o7phJxAJ/s400/%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AB%25D9%2588%25D9%2585-%25D9%2584%25D9%2584%25D8%25B1%25D8%25AC%25D8%25A7%25D9%2584-1.jpg)
*يحمي من الجلطات، ويمنع تكتل الصفائح الدمويّة.
* يقلل من معدل الكولسترول الضار.
* يحمي من ارتفاع ضغط الدم، ويمنع تصلب الشرايين؛ وذلك لأنّ الثوم يمنع من تراكم الترسّبات في الشرايين والتي تؤدي بدورها إلى سكتة دماغية أو نوبة قلبيّة.
* يقوي جهاز المناعة، وينقي الدم من البكتيريا والجراثيم.
*مكافحة الأمراض المعدية : استخدم الثّوم منذ قرون لعلاج الكثير من الأمراض المعدية التي تشمل العديد من أنواع البكتيريا والفيروسات والفطريات، وفي الأبحاث الحديثة وجد أنّ للثوم آثاراً فعّالةً في محاربة العديد من أنواع البكتيريا الموجبة والسالبة الجرام، حيث إنّ مادة الألليسين تقاوم إنزيمات البكتيريا، كما وجدت العديد من الدراسات آثاراً فعالةً للثوم في محاربة البروتوزوا، ولذلك تستخدم كعلاج لداء الجاريا الطفيلي الذي يصيب الجهاز الهضمي مسبباً العديد من الأعراض، كما وجد له دور فعّال في محاربة العديد من أنواع الفطريات.
لا توجد دراسات كافية لتأكيد أثر الثوم على الزكام ويبقى الدليل العلمي لأثر الثوم على الزكام غير واضح ويحتاج إلى المزيد من الأبحاث.
الوقاية والعلاج من السرطان: وجدت الأبحاث أنّ الثوم يحتوي على العديد من المركّبات المحاربة للسرطان، وخاصةً المواد المحضرة بالمستخلصات الزيتية مثل مادة (دياليل) التي لها دورٌ فعّال في مُحاربة خلايا سرطان الثدي، وتشمل الميكانيكيات التي تحارب بها المركبات المختلفة في الثوم الخلايا السرطانية تنشيط الإنزيمات التي تقوم بإبطال مفعول المواد المسرطنة، والتعارض مع تكوين الأحماض النووية (DNA) للخلايا السرطانية.
التخلص من الجذور الحرة التي تُسهم في تكوين الخلايا السرطانية، ومنع تكاثر ونمو الخلايا، وتعطيل نمو الأوعية الدموية في السرطان، وقد وجد أنّ معدّل نمو الخلايا السرطانية يقل باستخدام الثوم، كما استنتج المعهد الوطني الأمريكي أنّ الثوم هو أعلى المواد الغذائية احتواءً للمواد المحاربة للسرطان.
وفي التجارب الحيوانية، وجد أثر للثوم ومكوناته في منع تطور الخلايا السرطانية في الأورام المحفزة كيميائياً في كلّ من:
سرطان الكبد، وسرطان القولون، وسرطان البروستات، وسرطان المثانة، وسرطان الغدد اللبنية، وسرطان المريء، وسرطان الرئة، وسرطان الجلد، وسرطان المعدة، كما أنّ الثوم يرفع من قدرة جهاز المناعة على محاربة الخلايا السرطانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق